أحببت لاجئة
محمد المشد
خَضَعَت لنا دُوَلْ، وقُصِفَت لأجلِنا مُدُنْ، وعُزِفَت لنا أحداثٌ عالمية "" كل هذا لنلتقي, فهل يُفيدنا اللقاء ؟تلك الكلمات قيلت للاجئة سورية قادها القدر لمصرفأحبت شارب مصري شعبي يجتهد في الوصول لأن يصبح أهم رجال الأعمال من خلال إمتلاكه سيارات أجرة بموقف الميكروباصاتليكشف لنا إمبراطورية الموقف التي تحكمها نفس قوانين السياسةلكنها تتسم بالوضوح التام المسمى بلطجةيحاول البطل تهيئة بيئة مناسبه للحبيبته اللاجئةفيساعدها على إنشاء وطن سوري صغير بمصرويبدأ شرارة المشاريع السورية التي تأخذ نصيبا كبيرًا في السوقوتسيطر على جزء كبير في الإقتصاد المصري ,وبالتوازي مع نجاح اللاجئة يبدأ البطل المصري خسارة كل شئ أمام سطوة البلطجيةلتنقلب المعايير , ليصبح المصري لاجئًا , والسوريه مستوطنه ,ولا يبقى غير الحب ,فهل يرمم الحب الأنفس المهدومه ..؟هل يصلح الحب ما أفسدته السياسة ..؟هل نستطيع محاربة الظلم بمشاعرنا الطيبة ..؟هل يفيد اللقاء ..؟احببتآحببت لاجىة
معلومات حول الكتاب:
عدد الصفحات : 240 صفحة
القياس : 13 * 19.5 سم
الوزن : 222 غ
غلاف الكتاب : غلاف ورقي
دار النشر : دار دون للنشر والتوزيع
Book Title
أحببت لاجئة
ISBN
9789778060911
خَضَعَت لنا دُوَلْ، وقُصِفَت لأجلِنا مُدُنْ، وعُزِفَت لنا أحداثٌ عالمية "
" كل هذا لنلتقي, فهل يُفيدنا اللقاء ؟
تلك الكلمات قيلت للاجئة سورية قادها القدر لمصر
فأحبت شارب مصري شعبي يجتهد في الوصول لأن يصبح أهم رجال الأعمال من خلال إمتلاكه سيارات أجرة بموقف الميكروباصات
ليكشف لنا إمبراطورية الموقف التي تحكمها نفس قوانين السياسة
لكنها تتسم بالوضوح التام المسمى بلطجة
يحاول البطل تهيئة بيئة مناسبه للحبيبته اللاجئة
فيساعدها على إنشاء وطن سوري صغير بمصر
ويبدأ شرارة المشاريع السورية التي تأخذ نصيبا كبيرًا في السوق
وتسيطر على جزء كبير في الإقتصاد المصري ,
وبالتوازي مع نجاح اللاجئة يبدأ البطل المصري خسارة كل شئ أمام سطوة البلطجية
لتنقلب المعايير , ليصبح المصري لاجئًا , والسوريه مستوطنه ,
ولا يبقى غير الحب ,
فهل يرمم الحب الأنفس المهدومه ..؟
هل يصلح الحب ما أفسدته السياسة ..؟
هل نستطيع محاربة الظلم بمشاعرنا الطيبة ..؟
هل يفيد اللقاء ..؟
احببت
آحببت لاجىة
" كل هذا لنلتقي, فهل يُفيدنا اللقاء ؟
تلك الكلمات قيلت للاجئة سورية قادها القدر لمصر
فأحبت شارب مصري شعبي يجتهد في الوصول لأن يصبح أهم رجال الأعمال من خلال إمتلاكه سيارات أجرة بموقف الميكروباصات
ليكشف لنا إمبراطورية الموقف التي تحكمها نفس قوانين السياسة
لكنها تتسم بالوضوح التام المسمى بلطجة
يحاول البطل تهيئة بيئة مناسبه للحبيبته اللاجئة
فيساعدها على إنشاء وطن سوري صغير بمصر
ويبدأ شرارة المشاريع السورية التي تأخذ نصيبا كبيرًا في السوق
وتسيطر على جزء كبير في الإقتصاد المصري ,
وبالتوازي مع نجاح اللاجئة يبدأ البطل المصري خسارة كل شئ أمام سطوة البلطجية
لتنقلب المعايير , ليصبح المصري لاجئًا , والسوريه مستوطنه ,
ولا يبقى غير الحب ,
فهل يرمم الحب الأنفس المهدومه ..؟
هل يصلح الحب ما أفسدته السياسة ..؟
هل نستطيع محاربة الظلم بمشاعرنا الطيبة ..؟
هل يفيد اللقاء ..؟
احببت
آحببت لاجىة
معلومات حول الكتاب:
عدد الصفحات : 240 صفحة
القياس : 13 * 19.5 سم
الوزن : 222 غ
غلاف الكتاب : غلاف ورقي
دار النشر : دار دون للنشر والتوزيع