الشرارة قصة أم مع التربية والعبقرية والتوحد كريستين بارنيت
الشرارة قصة أم مع التربية والعبقرية والتوحد
الشرارة قصة أم مع التربية والعبقرية والتوحد
الشرارة قصة أم مع التربية والعبقرية والتوحد
الشرارة قصة أم مع التربية والعبقرية والتوحد

الشرارة قصة أم مع التربية والعبقرية والتوحد

Author: كريستين بارنيت
CHF 19.00 1900
3 items In Stock
  • Successful pre-order.Thanks for contacting us!
  • Order within
Book Title
الشرارة قصة أم مع التربية والعبقرية والتوحد
Author
كريستين بارنيت
ISBN
9786039161868
الشرارة قصة أم مع التربية والعبقرية والتوحد الشرارةقصة أم مع التربية والعبقرية والتوحداسمي كريستين بارنيت، وبعد ابني جيك معجزة في الرياضيات والعلوم ، لقد بدأ في أخذ دورات على مستوى الجامعة في الرياضيات وعلم الفلك والفيزياء وهو في الثامنة من عمره، وقبلته الجامعة في سن التاسعة، وبعد فترة وجيزة بدأ العمل على نظرية فريدة في مجالالنسبية.لقد كانت المعادلات التي يعمل عليها طويلة جدا، حتى إنها تجاوزت السبورة العملاقة إلى نوافذ منزلنا۔لم أكن متأكدة من الطريقة الأنسب لمساعدة جيك، فسألت عما إذا كان هناك من يرغب في عرض أعماله عليه، فاتصلت بفيزيائي مشهور بالنيابة عن جيك ووافق بسخاء على مراجعة أعمال جيك بشكل دوري، وأكد أن جيك بالفعل يعمل على نظرية فريدة وإذا ثبتت صحتهافستضعه في قائمة الفائزين بجائزة نوبل.وفي صيف ما، وعندما كان جيك في الثانية عشرة عينته الجامعة باحثا مدفوع الأجر فيالفيزياء، لقد كانت وظيفته الصيفية الأولى.وبحلول الأسبوع الثالث له في الوظيفة كان جيك قد حل مشكلة قائمة في نظرية الشبكية الرياضية، وهو العمل الذي نشر لاحقا في مجلة علمية رفيعة المستوى.قبل بضعة أشهر، وفي ربيع ذلك العام نشر مقالا صغيرا في صحيفة محلية عن مؤسسة خيرية صغيرة أسستها أنا وزوجي مايكل، وبشكل غير متوقع قادت تلك المقالة الناس للتعرف على قصة جيك من خلال صحيفة أكبر، حتى أصبحت طواقم التصوير تخيم في حديقتناءولم يتوقف رئين جرس هاتفنا من اتصالات السينمائيين، والبرامج الحوارية، والبرامج الإخباريةالوطنية، ووكالات المواهب، والناشرين، والجامعات العريقة، وكذلك المراسلين والمنتجينالذين كانوا يحاولون يائسين إجراء مقابلة مع جيك دار النشر دار أدب للنشر والتوزيعاسم المؤلف كريستين بارنيتالمترجم عبدالرحمن الفدح السيدسنة النشر 2021عدد الصفحات 557.

الشرارة قصة أم مع التربية والعبقرية والتوحد

الشرارةقصة أم مع التربية والعبقرية والتوحداسمي كريستين بارنيت، وبعد ابني جيك معجزة في الرياضيات والعلوم ، لقد بدأ في أخذ دورات على مستوى الجامعة في الرياضيات وعلم الفلك والفيزياء وهو في الثامنة من عمره، وقبلته الجامعة في سن التاسعة، وبعد فترة وجيزة بدأ العمل على نظرية فريدة في مجالالنسبية.لقد كانت المعادلات التي يعمل عليها طويلة جدا، حتى إنها تجاوزت السبورة العملاقة إلى نوافذ منزلنا۔لم أكن متأكدة من الطريقة الأنسب لمساعدة جيك، فسألت عما إذا كان هناك من يرغب في عرض أعماله عليه، فاتصلت بفيزيائي مشهور بالنيابة عن جيك ووافق بسخاء على مراجعة أعمال جيك بشكل دوري، وأكد أن جيك بالفعل يعمل على نظرية فريدة وإذا ثبتت صحتهافستضعه في قائمة الفائزين بجائزة نوبل.وفي صيف ما، وعندما كان جيك في الثانية عشرة عينته الجامعة باحثا مدفوع الأجر فيالفيزياء، لقد كانت وظيفته الصيفية الأولى.وبحلول الأسبوع الثالث له في الوظيفة كان جيك قد حل مشكلة قائمة في نظرية الشبكية الرياضية، وهو العمل الذي نشر لاحقا في مجلة علمية رفيعة المستوى.قبل بضعة أشهر، وفي ربيع ذلك العام نشر مقالا صغيرا في صحيفة محلية عن مؤسسة خيرية صغيرة أسستها أنا وزوجي مايكل، وبشكل غير متوقع قادت تلك المقالة الناس للتعرف على قصة جيك من خلال صحيفة أكبر، حتى أصبحت طواقم التصوير تخيم في حديقتناءولم يتوقف رئين جرس هاتفنا من اتصالات السينمائيين، والبرامج الحوارية، والبرامج الإخباريةالوطنية، ووكالات المواهب، والناشرين، والجامعات العريقة، وكذلك المراسلين والمنتجينالذين كانوا يحاولون يائسين إجراء مقابلة مع جيك

دار النشر دار أدب للنشر والتوزيعاسم المؤلف كريستين بارنيتالمترجم عبدالرحمن الفدح السيدسنة النشر 2021عدد الصفحات 557
.