2-1 وليدو الضباب براندون ساندرسن
2-1 وليدو الضباب
2-1 وليدو الضباب

2-1 وليدو الضباب

الكاتب: براندون ساندرسن
CHF 38.00 3800
2 نسخ متوفر في المكتبة
  • تم ارسال طلبك سيتم التواصل معك بخصوص هذا الطلب
  • اطلب من فضلك قبل
إسم الكتاب
2-1 وليدو الضباب
الكاتب
براندون ساندرسن
الرقم الدولي
9789778201734
على مدار ألف سنة، تساقط الرماد ولم تتفتح أي زهور. استعبدت طائفة (السكا) فذاقت البؤس وعاشت في خوف على مدار ألف سنة، فرض اللورد الحاكم (عين الخلود حكمه بقوة ورعب مطلقين بحيث بات من المستحيل قهره. بعد ذلك. عندما ضاع الأمل لأزمان طويلة حتى فجي تمامًا من الذاكرة، اكتشف كيلسير، نصف السكا) المنكوب محطم القلب، في نفسه قوى وليدي الضباب خلال حبسه في غياهب سجن اللورد الحاكم الجحيمي. لقد كان كيلسير لها عبقريا وزعيمًا بالفطرة؛ لذا عمل على تجنيد نخبة عالم الإجرام. أذكى الألومانسيين وأكثرهم جدارة بالثقة، ممن يشترك كل واحد منهم معه في إحدى قواه العديدة ويستمتعون بخوض التحديات شديدة الخطورة، عندها فقط يكشف كيلسير عن حلمه الأكبر ليست فقط أكبر عملية سرقة في التاريخ، ولكن سقوط الطاغية الإلهي. ولكن حتى مع حشد أفضل عصابة إجرامية على الإطلاق، ما تزال خطة كيلسير تبدو خلقا بعيد المنال، حتى يُوقعه الحظ في فتاة مستضعفة تدعى فين. إنها مثله. يتيمة ونصف (سكا)، لكنها عاشت حياة أقسى بكثير. لقد تعلمت فين أن تتوقع الخيانة من كل شخص تصادفه. سيتعين عليها أن تتعلم الثقة إذا أرادت أن يساعدها كيلسير على إتقان استخدام قواها التي لم تحلم بها قط. يجرؤ براندون ساندرسون، أحد أعظم كتاب روايات الفانتازيا في العالم، على قلب هذه النوعية الأدبية رأسا على عقب عبر طرح سؤال بسيط: ماذا لو فشل بطل النبوءة المنتظر في هزيمة سيد الظلام؟ ستجد الإجابة في ثلاثية (وليدو الضباب). وهي ملحمة مليئة بالمفاجآت تبدأ بالكتاب الذي بين يديك. حيث لن تعود الفانتازيا كما كانت من قبل. معلومات حول الكتابجزئين:عدد الصفحات : 1106 صفحةالقياس : 14 * 20 سمالوزن : 898 غرامغلاف الكتاب : غلاف ورقيترجمة : محمود عاطفدار النشر : كيان  الكتب للنشر والتوزيع

على مدار ألف سنة، تساقط الرماد ولم تتفتح أي زهور. استعبدت طائفة (السكا) فذاقت البؤس وعاشت في خوف على مدار ألف سنة، فرض اللورد الحاكم (عين الخلود حكمه بقوة ورعب مطلقين بحيث بات من المستحيل قهره. بعد ذلك. عندما ضاع الأمل لأزمان طويلة حتى فجي تمامًا من الذاكرة، اكتشف كيلسير، نصف السكا) المنكوب محطم القلب، في نفسه قوى وليدي الضباب خلال حبسه في

غياهب سجن اللورد الحاكم الجحيمي. لقد كان كيلسير لها عبقريا وزعيمًا بالفطرة؛ لذا عمل على تجنيد نخبة عالم الإجرام. أذكى الألومانسيين وأكثرهم جدارة بالثقة، ممن يشترك كل واحد منهم معه في إحدى قواه العديدة ويستمتعون بخوض التحديات شديدة الخطورة، عندها فقط يكشف كيلسير عن حلمه الأكبر ليست فقط أكبر عملية سرقة في التاريخ، ولكن

سقوط الطاغية الإلهي. ولكن حتى مع حشد أفضل عصابة إجرامية على الإطلاق، ما تزال خطة كيلسير تبدو خلقا بعيد المنال، حتى يُوقعه الحظ في فتاة مستضعفة تدعى فين. إنها مثله. يتيمة ونصف (سكا)، لكنها عاشت حياة أقسى بكثير. لقد تعلمت فين أن تتوقع الخيانة من كل شخص تصادفه. سيتعين عليها أن تتعلم الثقة إذا أرادت أن يساعدها كيلسير على إتقان استخدام قواها التي لم تحلم بها قط. يجرؤ براندون ساندرسون، أحد أعظم كتاب روايات الفانتازيا في العالم، على قلب هذه النوعية الأدبية رأسا على عقب عبر طرح سؤال بسيط: ماذا لو فشل بطل النبوءة المنتظر في هزيمة سيد الظلام؟ ستجد الإجابة في ثلاثية (وليدو الضباب). وهي ملحمة مليئة بالمفاجآت تبدأ بالكتاب الذي بين يديك. حيث لن تعود الفانتازيا كما كانت من قبل.



معلومات حول الكتاب
جزئين:
عدد الصفحات : 1106 صفحة
القياس : 14 * 20 سم
الوزن : 898 غرام
غلاف الكتاب : غلاف ورقي
ترجمة : محمود عاطف
دار النشر : كيان  الكتب للنشر والتوزيع