صـقـر الأنـدلـس، قـصـة الأمـيـر الأمـوي عـبـد الـرحـمـن الـداخـل، روايـة
محي الدين قندور
هذه هي قصة عبد الرحمن بن معاوية بن هشام، أمير من بيت "أبو سفيان" الأموي، وهروبه من قبضة العباسيين أثناء إستيلائهم العنيف على السلطة في دمشق عام 750 ميلادية.إنها قصة مشحونة بالمغامرات، الشجاعة، المأساة والإنجازات المذهلة، بعد خمس سنوات من الهروب من القتلة العباسيين، يصل عبد الرحمن إلى الأندلس، بدون جيش ولا سلاح سوى ذكائه وشجاعته، وصديق مخلص، هو عبده اليوناني السابق "بدر"، ليؤسس السلالة الأموية التي دامت ثلاث مائة سنة في أسبانيا، إنجاز مذهل بأية معايير تاريخية.لقد صقلت عملية هروبه من القتلة شخصيته وطورت فيه صفات القائد العظيم الذي أصبح عليه لاحقاً.هذه قصته شخصية تاريخية عظيمة وقصة رحلته غير العادية نحو قدره، لقد سميت السلالة الأموية التي أسسها عبد الرحمن لاحقاً بإسم "ألعصر الذهبي لأسبانيا".معلومات حول الكتاب:
دار النشر المؤسسة العربية للدراسات والنشر
الترقيم الدولي:
سنة النشر: 2017
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 564
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 14x21
صـقـر الأنـدلـس، قـصـة الأمـيـر الأمـوي عـبـد الـرحـمـن الـداخـل، روايـة
CHF 18.00
4 نسخ
متوفر في المكتبة
- رقم المنتوج: 9786144197349
- تصنيف: روايات, وصلنا مؤخرا
إسم الكتاب
صـقـر الأنـدلـس، قـصـة الأمـيـر الأمـوي عـبـد الـرحـمـن الـداخـل، روايـة
الرقم الدولي
9786144197349
هذه هي قصة عبد الرحمن بن معاوية بن هشام، أمير من بيت "أبو سفيان" الأموي، وهروبه من قبضة العباسيين أثناء إستيلائهم العنيف على السلطة في دمشق عام 750 ميلادية.
إنها قصة مشحونة بالمغامرات، الشجاعة، المأساة والإنجازات المذهلة، بعد خمس سنوات من الهروب من القتلة العباسيين، يصل عبد الرحمن إلى الأندلس، بدون جيش ولا سلاح سوى ذكائه وشجاعته، وصديق مخلص، هو عبده اليوناني السابق "بدر"، ليؤسس السلالة الأموية التي دامت ثلاث مائة سنة في أسبانيا، إنجاز مذهل بأية معايير تاريخية.
لقد صقلت عملية هروبه من القتلة شخصيته وطورت فيه صفات القائد العظيم الذي أصبح عليه لاحقاً.
هذه قصته شخصية تاريخية عظيمة وقصة رحلته غير العادية نحو قدره، لقد سميت السلالة الأموية التي أسسها عبد الرحمن لاحقاً بإسم "ألعصر الذهبي لأسبانيا".معلومات حول الكتاب:
إنها قصة مشحونة بالمغامرات، الشجاعة، المأساة والإنجازات المذهلة، بعد خمس سنوات من الهروب من القتلة العباسيين، يصل عبد الرحمن إلى الأندلس، بدون جيش ولا سلاح سوى ذكائه وشجاعته، وصديق مخلص، هو عبده اليوناني السابق "بدر"، ليؤسس السلالة الأموية التي دامت ثلاث مائة سنة في أسبانيا، إنجاز مذهل بأية معايير تاريخية.
لقد صقلت عملية هروبه من القتلة شخصيته وطورت فيه صفات القائد العظيم الذي أصبح عليه لاحقاً.
هذه قصته شخصية تاريخية عظيمة وقصة رحلته غير العادية نحو قدره، لقد سميت السلالة الأموية التي أسسها عبد الرحمن لاحقاً بإسم "ألعصر الذهبي لأسبانيا".معلومات حول الكتاب:
- دار النشر المؤسسة العربية للدراسات والنشر
الترقيم الدولي:
سنة النشر: 2017
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 564
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 14x21