ديوان امرئ القيس امرئ القيس
ديوان امرئ القيس
ديوان امرئ القيس

ديوان امرئ القيس

الكاتب: امرئ القيس
CHF 18.00 1800
1 نسخة متوفر في المكتبة
  • تم ارسال طلبك سيتم التواصل معك بخصوص هذا الطلب
  • اطلب من فضلك قبل
إسم الكتاب
ديوان امرئ القيس
الكاتب
امرئ القيس
الرقم الدولي
9789953133324
اللغة التي يتحدث بها هذا الشاعر الجاهلي كأنها قدت من صخرة صماء تقادم عليها العهد ولم يعد يمر بها وهي تكاد تخفي أكثر جسمها في صحراء لا يمر أحد. شعرٌ جاهليٌ، ويليه قليلًا شعر صدر الإسلام – كما يتم تصنيفه – ودواوين العصر الأموي – أفضل جمع كلا العصرين معًا لغلبة الأموي لقوته على أوله – له آليته الخاصة من ضرورة شرح ماجهل لفظه وأستوحشت كلماته وغابت معانيها في بطون المعاجم. أجارتنا إن المزار قريب، وإني مقيم ما أقام عسيب أجَـارَتَنـا إِنَّ الخُطُـوبَ تَنـوب، وإنِّـي مُقِيـمٌ مَا أَقَـامَ عَسِيـبُ أجـارَتَنـا إنّـا غَرِيبَـانِ هَـاهُـنَا، وكُلُّ غَرِيـبٍ للغَريـبِ نَسِيـبُ فـإنْ تَصِلِينَـا، فَالقَـرَابَةُ بَيْنَنـا، وإنْ تَصْرِمِينَـا فالغَريـبُ غريـبُ امرؤ القيس بن حجر بن الحارث الكندي (130-80 ق. هـ) (497-545م)، من بني آكل المرار. شاعر يماني الأصل. اشتهر بلقبه، واختلف النسابون في اسمه، وكان أبو هملك أسد وغطفان، وأمه أخت المهلهل الشاعر وعنه أخذ الشعر. ثم ثار بنو أسد على أبيه فقتلوه وثأر لأبيه من بني أسد وقال في ذلك شعرا كثيراً. وكانت حكومة فارس ساخطة على بني آكل المرار، فأوعزت إلى المنذر ملك العراق بطلب امرئ القيس، فطلبه فابتعد وانتهى إلى السموأل فأجاره، ثم رأى ان يستعين بالروم على الفرس فسار إلى قيصر الروم يوستينياس في القسطنطينية، فوعده ومطله، ثم ولاه إمرة فلسطين، فرحل يريدها، فوافاه أجله بأنقره. وقد جُمع بعض ما ينسب إليه من الشعر في ديوان صغير.   ديوان امرئ القيسالشاعر امرؤ القيستحقيق كرم البستاني معلومات حول الكتاب:عدد الصفحات : 199 صفحةالقياس : 17*24 سمالوزن : 450 غغلاف الكتاب : غلاف كرتوني فنيدار النشر : دار صادر للطباعة والنشر

اللغة التي يتحدث بها هذا الشاعر الجاهلي كأنها قدت من صخرة صماء تقادم عليها العهد ولم يعد يمر بها وهي تكاد تخفي أكثر جسمها في صحراء لا يمر أحد.

شعرٌ جاهليٌ، ويليه قليلًا شعر صدر الإسلام – كما يتم تصنيفه – ودواوين العصر الأموي – أفضل جمع كلا العصرين معًا لغلبة الأموي لقوته على أوله – له آليته الخاصة من ضرورة شرح ماجهل لفظه وأستوحشت كلماته وغابت معانيها في بطون المعاجم.

أجارتنا إن المزار قريب، وإني مقيم ما أقام عسيب
أجَـارَتَنـا إِنَّ الخُطُـوبَ تَنـوب، وإنِّـي مُقِيـمٌ مَا أَقَـامَ عَسِيـبُ
أجـارَتَنـا إنّـا غَرِيبَـانِ هَـاهُـنَا، وكُلُّ غَرِيـبٍ للغَريـبِ نَسِيـبُ
فـإنْ تَصِلِينَـا، فَالقَـرَابَةُ بَيْنَنـا، وإنْ تَصْرِمِينَـا فالغَريـبُ غريـبُ

امرؤ القيس بن حجر بن الحارث الكندي (130-80 ق. هـ) (497-545م)، من بني آكل المرار. شاعر يماني الأصل. اشتهر بلقبه، واختلف النسابون في اسمه، وكان أبو هملك أسد وغطفان، وأمه أخت المهلهل الشاعر وعنه أخذ الشعر. ثم ثار بنو أسد على أبيه فقتلوه وثأر لأبيه من بني أسد وقال في ذلك شعرا كثيراً. وكانت حكومة فارس ساخطة على بني آكل المرار، فأوعزت إلى المنذر ملك العراق بطلب امرئ القيس، فطلبه فابتعد وانتهى إلى السموأل فأجاره، ثم رأى ان يستعين بالروم على الفرس فسار إلى قيصر الروم يوستينياس في القسطنطينية، فوعده ومطله، ثم ولاه إمرة فلسطين، فرحل يريدها، فوافاه أجله بأنقره. وقد جُمع بعض ما ينسب إليه من الشعر في ديوان صغير.

 

ديوان امرئ القيس
الشاعر امرؤ القيس
تحقيق كرم البستاني



معلومات حول الكتاب:
عدد الصفحات : 199 صفحة
القياس : 17*24 سم
الوزن : 450 غ
غلاف الكتاب : غلاف كرتوني فني
دار النشر : دار صادر للطباعة والنشر