#أنت تستطيع 44
علا ديوب
![#أنت تستطيع 44]()
![#أنت تستطيع 44]()
هل حدث وجلستَ مفكراً فيما «أصبحتُ عليه»؟أعتقد أن هناك طريقة بناءة أكثر في التفكير وهيأن تفكر «ما الذي لم أصبح عليه بعد؟».لكل أولئك الذين يشعرون بالإحباط في مسيرتهمعوضاً عن المعنويات المرتفعة أودّ أنْ أقول أنا أفهمكم،فقد مرَرْتُ بحالاتٍ دَنَوتُ فيها من الموت، وكنت أملأُوسادتي دموعاً من الوحدة أيضاً. ولكنّ هذا ما صنَعَني،وأنتم تصْنَعُكم إحباطاتكم أيضاً. كما أنّ هذا ما جعلنيأرفضُ أنْ أتصرّفَ دوماً بطريقةِ مَنْ خَسِرَ شيئاً، وذلك لأنهعوضاً عن أنْ أفكر بأني خسرتُ المال أو صديقتي أو أبيأو رِجْلي اليُمنى.. فإني أفكر بما كسبْتُه. يمكنك دوماً أنْتقول بأنّكَ كسبْتُ الخبرة؛ كسبتُ أنك تعلمتَ كيفَ تتصرّففي الظروف الصعبة، وكيف تُقدّر حقاً ما كان لديك،وما لديك الآن في هذه اللحظة.
معلومات حول الكتاب:سنة النشر 2019
عدد الصفحات : 199 صفحة
القياس : 12 * 17.5 سم
الوزن : 160 غرام
غلاف الكتاب : غلاف ورقي
ترجمة : لا يوجد
دار النشر : عصير الكتب للنشر والتوزيع
#أنت تستطيع 44
CHF 10.00
2 items
In Stock
- SKU: 9789996695490
- Category: just arrived, psychology, Self development, translations
Book Title
#أنت تستطيع 44
ISBN
9789996695490
هل حدث وجلستَ مفكراً فيما «أصبحتُ عليه»؟
أعتقد أن هناك طريقة بناءة أكثر في التفكير وهي
أن تفكر «ما الذي لم أصبح عليه بعد؟».
لكل أولئك الذين يشعرون بالإحباط في مسيرتهم
عوضاً عن المعنويات المرتفعة أودّ أنْ أقول أنا أفهمكم،
فقد مرَرْتُ بحالاتٍ دَنَوتُ فيها من الموت، وكنت أملأُ
وسادتي دموعاً من الوحدة أيضاً. ولكنّ هذا ما صنَعَني،
وأنتم تصْنَعُكم إحباطاتكم أيضاً. كما أنّ هذا ما جعلني
أرفضُ أنْ أتصرّفَ دوماً بطريقةِ مَنْ خَسِرَ شيئاً، وذلك لأنه
عوضاً عن أنْ أفكر بأني خسرتُ المال أو صديقتي أو أبي
أو رِجْلي اليُمنى.. فإني أفكر بما كسبْتُه. يمكنك دوماً أنْ
تقول بأنّكَ كسبْتُ الخبرة؛ كسبتُ أنك تعلمتَ كيفَ تتصرّف
في الظروف الصعبة، وكيف تُقدّر حقاً ما كان لديك،
وما لديك الآن في هذه اللحظة.
أعتقد أن هناك طريقة بناءة أكثر في التفكير وهي
أن تفكر «ما الذي لم أصبح عليه بعد؟».
لكل أولئك الذين يشعرون بالإحباط في مسيرتهم
عوضاً عن المعنويات المرتفعة أودّ أنْ أقول أنا أفهمكم،
فقد مرَرْتُ بحالاتٍ دَنَوتُ فيها من الموت، وكنت أملأُ
وسادتي دموعاً من الوحدة أيضاً. ولكنّ هذا ما صنَعَني،
وأنتم تصْنَعُكم إحباطاتكم أيضاً. كما أنّ هذا ما جعلني
أرفضُ أنْ أتصرّفَ دوماً بطريقةِ مَنْ خَسِرَ شيئاً، وذلك لأنه
عوضاً عن أنْ أفكر بأني خسرتُ المال أو صديقتي أو أبي
أو رِجْلي اليُمنى.. فإني أفكر بما كسبْتُه. يمكنك دوماً أنْ
تقول بأنّكَ كسبْتُ الخبرة؛ كسبتُ أنك تعلمتَ كيفَ تتصرّف
في الظروف الصعبة، وكيف تُقدّر حقاً ما كان لديك،
وما لديك الآن في هذه اللحظة.
معلومات حول الكتاب:
سنة النشر 2019
سنة النشر 2019
عدد الصفحات : 199 صفحة
القياس : 12 * 17.5 سم
الوزن : 160 غرام
غلاف الكتاب : غلاف ورقي
ترجمة : لا يوجد
دار النشر : عصير الكتب للنشر والتوزيع
