أحب العربية وأتعلمها - المستوى الرابع - كتاب التلميذ
- SKU: 9782355400148
- Category: Education, education, just arrived
كتاب التلميذ
يضم الكتاب 7 وحدات تعليمية تعرض الجوانب الهامة لمحيط الطفل وحياته اليومية
وقد جاء تصميم الوحدات كما يلي
هَـيّـا نَـتـكـلَّـم : افتتحت أغلب الوحدات بحوار قصير، يضم الجانب اللغوي من أصوات ومفردات وتعبيرات وتراكيب نحوية. والهدف من الحوار هو تسهيل عملية التعلم والتعليم وتمكين التلميذ من استعمال اللغة والتواصل بها
مـفـردات جديدة : وهي مفردات مصورة، هدفها إثراء رصيد الطفل اللغوي، وتزويده بمفردات جديدة
تراكيب جديدة : يتدرب التلميذ في كل وحدة على تركيب جديد من التراكيب الأساسية للغة العربية. ويعتمد الكتاب على استخدام الصورة في جميع التدريبات، ويقدم الأمثلة التي يقيس عليها التلميذ بمعاونة المعلم، ويقومون بأدائها جماعيا وفرديا
كـلام : يحتوي على تمارين الكلام، بشكل ثنائي، حتى يُكسب التلميذ الطلاقة في استخدام اللغة، ولتحقيق التفاعل والمشاركة والتواصل بين التلاميذ. وهي تستثمر المادة اللغوية التي وردت في الحوار
قـراءة : هي إحدى المهارات الأساسية التي يسعى دارس اللغة العربية الى اكتسابها. وقد اشتملت النصوص القرائية على موضوعات ثقافية متنوعة كما أنها جاءت في أشكال تعبيريّة مختلفة، حيث دار جانب منها في مجال الثقافة العربية الإسلامية دون إهمال للثقافة العامة، وذلك حتى تكون الموضوعات في مستوى حاجات التلميذ الثقافية. وقد جاءت تلك الموضوعات ممثلة لأكثر الأساليب التعبيرية في العربية، حتى يكون اتصال التلميذ بالكتاب العربي أمراً سهلاً وطبيعياً
والهدف هنا هو
- تعويد التلاميذ على القراءة الصامتة للنصوص مع الفهم لمحتوياتها. وذلك ليكتسب التلميذ مهارة القراءة الفردية
- وتعويده كذلك على القراءة الجهرية، حيث يدرب المعلم التلميذ في الحصة على قراءة أجزاء من النص، مع مراعاة الأداء السليم والنطق الصحيح
أصـوات : عرضت الأصوات في كل وحدة من خلال الأمثلة وسماع النطق الصحيح لها. ثم يقوم التلميذ بتمرين تطبيقي
تعبـيـر مصور (شفهي) : تحتوي كل وحدة على تدريب في التعبير الشفهي المصور حيث يكلف التلاميذ بالإجابة عن الأسئلة معتمدين على الصورة
Auteur | Habib AFFES |
Collection | J’aime et j'apprends l’arabe |
ISBN : 978-2-35540-014-8 | Nbre pages : 64 p. |
Format : 23 cm x 28 cm | |
Paru le : juillet 2008 | Âge : 9 ans. |
سلسلة : أحب العربية وأتعلمها، تبدأ بالمستوى الرابع وتغطي الخامس والسادس وهناك مستويات أخرى قيد الإعداد - السابع والثامن - وهي تستعمل مباشرة بعد أحد المناهج المذكورة أعلاه : 1. سلسلة أتعلم العربية - المنهج الميسر أو 2. سلسلة : أتعلم العربية - المنهج متعدد اللغات أو 3. سلسلة : أحب اللغة العربية -
هي سلسلة في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، وتغطي بَقـيّـة مستويات التعليم الابتدائي (من المستوى الرّابع الى المستوى الثـامن - من 9 الى 13 عاما تقريبا). وهي مكملة لسلسلة العربية في الروضة (من 3 الى 5 سنوات) ولسلسلتي ”أحب اللغة العربية“ و”أتعلّم العربية - الـمنهـج الـمُيـسَّـر“ (المستويات الأولى للتعليم الابتدائي : من 6 الى 8 سنوات). وهي منهج تعليمي متطور، يعرض العربية عرضا تربويا شيقا ويلبي حاجات الأطفال غير الناطقين بالعربية والمقيمين في الغرب.
وتتميز بالشمول والتكامل. وهي تنظر الى اللغة على أنها مجموعة من المهارات العامة والأنشطة الخاصة، يسعى المعلم إلى إكسابها الطفل عن طريق التواصل معه، وإشراكه في اكتشافها ثم إدراكها ثم معالجتها وتوظيفها، لا عن طريق فرضها عليه ليتلقّاها بالتلقين
وتهدف السلسلة الى تحقيق تعليم العربية للأطفال بأفضل الوسائل وأحدثها من خلال تمكينهم من الكفايات التالية: الكفاية اللغوية (التي تضم المهارات اللغوية الأربع : الاستماع والكلام والقراءة والكتابة - والعناصر اللغوية الثلاثة: الأصوات والمفردات والتراكيب النحوية) والكفاية الاتصالية (القدرة على الاتصال بأهل اللغة كلاما وكتابة) والكفاية الثقافية (عرض أنماط الثقافة العربية الاسلامية بأسلوب جذاب ومشوق للطفل في هذه السن، وإمداده بألوان من الثقافة العامة المشتركة بين الأطفال في الغرب في هذه المرحلة)
تعتمد السلسلة على اللغة العربية الفصحى، ولا تستخدم أية لهجة من اللهجات العربية العامة ولا تستعين بلغة وسيطة. وتهتدي بأحدث الطرائق والأساليب التي توصل إليها علم تعليم اللغات الأجنبية، مع مراعاة طبيعة اللغة العربية. وتهتدي كذلك بمقررات وتعليمات الإطار الأوروبي الـمَرجعي والمشترك في تعليم اللغات الحية في أوروبا : (Cadre européen commun de référence pour les langues) الصادر عن البرلمان الأوروبي. ويمثل هذا الإطار المرجعية الأساسية التي توجه تعليم اللغات الحية في أوروبا من جميع النواحي (الأهداف، المحتوى، طرائق وأساليب التدريس، الخ...). وهو نتيجة عمل خبراء متخصصين في تعليم اللغات الحية في 41 دولة أوربية عضوة في البرلمان الأوروبي. وهدفنا من ذلك هو أن تأخذ اللغة العربية مكانتها اللائقة بها في أوربا وفي الغرب عامة الى جانب اللغات الحية الأخرى