ديوان جرير
جرير بن عطية الخطفي
![ديوان جرير]()
![ديوان جرير]()
يجمع هذا الكتاب بين دفتيه (ديوان الشاعر جرير)، والكتاب من إعداد (دار صادر) ويبدأ بمقدمة عن الشاعر "جرير بن عطية الخطفي" (33-114؟هـ) نشأ في اليمامة، وفيها مات ودفن، إشتهر بشعر الهجاء المملوء بالشتائم، غير أن جريراً على ما يرى هذا الكتاب "على فحشه وإقذاعه في هجائه، كان عنيفاً في غزله، متعففاً في حياته لا يشرب الخمر، ولا يشهد مجالس القيان... يتتبع في هجائه مساوئ خصمه أو ما يعدَه فيه من نقائص، فيعيره ويهجوه بها... وكان جرير يستهل أكثر قصائده المدحية والهجائية بالغزل التقليدي، وأجمل غزله وأرقه عاطفة، وأصدقه شعوراً، ما قاله في زوجه خالدة حباً شديداً... وشعره لا يقل في أكثر مدحه وهجائه، خشونة وإغراباً عن شعر الفرزدق، ومعانيه وعناصر تعبيره... بيد أن شعره، وثيقة تاريخية للأيام التي إنتصر فيها قومه وخذل فيها أعداؤهم... وبعض غزل الشاعر الوجداني ورثائه العاطفي وما عنده من لمحات صافية، هي التي ترتكز عليها قيمة ديوان شاعرنا الحقيقية...وعليه، توزَع (ديوان جرير) على بحور الشعر العربي الموزون والمقفى، وحسب الترتيب الألفبائي. ويبدأ بحرف (الألف وينتهي بالياء)، مع شرح الألفاظ والمعاني ومقدمة تسبق كل قصيدة تبيَن غرض الشاعر سواء في المديح أو الهجاء أو الغزل.أَبُو حَزْرَةْ جَرِيرْ بْنْ عَطِيَّة اَلْكَلْبِي اَلْيَرْبُوعِي اَلتَّمِيمِي اَلْبَصَرِيَّ (33 هـ - 110 هـ/ 653 - 728 م) من أشهر شعراء العرب في فن الهجاء وكان بارعًا في المدح أيضًا. كان جرير أشعر أهل عصره، ولد ومات في نجد، وعاش عمره كله يناضل شعراء زمانه ويساجلهم فلم يثبت أمامه غير الفرزدق والأخطل. بدأ حياته الشعرية بنقائض ضد شعراء محليين ثم تحول إلى الفرزدق «ولج الهجاء بينهما نحوا من أربعين سنة» وإن شمل بهجائه أغلب شعراء زمانه مدح بني أمية ولازم الحجاج زهاء العشرين سنة. وصلت أخباره وأشعاره الآفاق وهو لا يزال حيا، واشتغلت مصنفات النقد والأدب به. اقترن ذكره بالفرزدق والأخطل.معلومات حول الكتاب:عدد الصفحات : 510 صفحةالقياس : 17*24 سمالوزن : 800 غغلاف الكتاب : غلاف كرتوني فنيدار النشر : دار صادر للطباعة والنشر
إسم الكتاب
ديوان جرير
يجمع هذا الكتاب بين دفتيه (ديوان الشاعر جرير)، والكتاب من إعداد (دار صادر) ويبدأ بمقدمة عن الشاعر "جرير بن عطية الخطفي" (33-114؟هـ) نشأ في اليمامة، وفيها مات ودفن، إشتهر بشعر الهجاء المملوء بالشتائم، غير أن جريراً على ما يرى هذا الكتاب "على فحشه وإقذاعه في هجائه، كان عنيفاً في غزله، متعففاً في حياته لا يشرب الخمر، ولا يشهد مجالس القيان... يتتبع في هجائه مساوئ خصمه أو ما يعدَه فيه من نقائص، فيعيره ويهجوه بها... وكان جرير يستهل أكثر قصائده المدحية والهجائية بالغزل التقليدي، وأجمل غزله وأرقه عاطفة، وأصدقه شعوراً، ما قاله في زوجه خالدة حباً شديداً... وشعره لا يقل في أكثر مدحه وهجائه، خشونة وإغراباً عن شعر الفرزدق، ومعانيه وعناصر تعبيره... بيد أن شعره، وثيقة تاريخية للأيام التي إنتصر فيها قومه وخذل فيها أعداؤهم... وبعض غزل الشاعر الوجداني ورثائه العاطفي وما عنده من لمحات صافية، هي التي ترتكز عليها قيمة ديوان شاعرنا الحقيقية...
وعليه، توزَع (ديوان جرير) على بحور الشعر العربي الموزون والمقفى، وحسب الترتيب الألفبائي. ويبدأ بحرف (الألف وينتهي بالياء)، مع شرح الألفاظ والمعاني ومقدمة تسبق كل قصيدة تبيَن غرض الشاعر سواء في المديح أو الهجاء أو الغزل.
أَبُو حَزْرَةْ جَرِيرْ بْنْ عَطِيَّة اَلْكَلْبِي اَلْيَرْبُوعِي اَلتَّمِيمِي اَلْبَصَرِيَّ (33 هـ - 110 هـ/ 653 - 728 م) من أشهر شعراء العرب في فن الهجاء وكان بارعًا في المدح أيضًا. كان جرير أشعر أهل عصره، ولد ومات في نجد، وعاش عمره كله يناضل شعراء زمانه ويساجلهم فلم يثبت أمامه غير الفرزدق والأخطل. بدأ حياته الشعرية بنقائض ضد شعراء محليين ثم تحول إلى الفرزدق «ولج الهجاء بينهما نحوا من أربعين سنة» وإن شمل بهجائه أغلب شعراء زمانه مدح بني أمية ولازم الحجاج زهاء العشرين سنة. وصلت أخباره وأشعاره الآفاق وهو لا يزال حيا، واشتغلت مصنفات النقد والأدب به. اقترن ذكره بالفرزدق والأخطل.
معلومات حول الكتاب:
عدد الصفحات : 510 صفحة
القياس : 17*24 سم
الوزن : 800 غ
غلاف الكتاب : غلاف كرتوني فني
دار النشر : دار صادر للطباعة والنشر
وعليه، توزَع (ديوان جرير) على بحور الشعر العربي الموزون والمقفى، وحسب الترتيب الألفبائي. ويبدأ بحرف (الألف وينتهي بالياء)، مع شرح الألفاظ والمعاني ومقدمة تسبق كل قصيدة تبيَن غرض الشاعر سواء في المديح أو الهجاء أو الغزل.
أَبُو حَزْرَةْ جَرِيرْ بْنْ عَطِيَّة اَلْكَلْبِي اَلْيَرْبُوعِي اَلتَّمِيمِي اَلْبَصَرِيَّ (33 هـ - 110 هـ/ 653 - 728 م) من أشهر شعراء العرب في فن الهجاء وكان بارعًا في المدح أيضًا. كان جرير أشعر أهل عصره، ولد ومات في نجد، وعاش عمره كله يناضل شعراء زمانه ويساجلهم فلم يثبت أمامه غير الفرزدق والأخطل. بدأ حياته الشعرية بنقائض ضد شعراء محليين ثم تحول إلى الفرزدق «ولج الهجاء بينهما نحوا من أربعين سنة» وإن شمل بهجائه أغلب شعراء زمانه مدح بني أمية ولازم الحجاج زهاء العشرين سنة. وصلت أخباره وأشعاره الآفاق وهو لا يزال حيا، واشتغلت مصنفات النقد والأدب به. اقترن ذكره بالفرزدق والأخطل.
معلومات حول الكتاب:
عدد الصفحات : 510 صفحة
القياس : 17*24 سم
الوزن : 800 غ
غلاف الكتاب : غلاف كرتوني فني
دار النشر : دار صادر للطباعة والنشر
