الديوان الإسبرطي عبد الوهاب عيساوي
الديوان الإسبرطي
الديوان الإسبرطي

الديوان الإسبرطي

الكاتب: عبد الوهاب عيساوي
CHF 23.00 2300
3 نسخ متوفر في المكتبة
  • تم ارسال طلبك سيتم التواصل معك بخصوص هذا الطلب
  • اطلب من فضلك قبل
إسم الكتاب
الديوان الإسبرطي
الكاتب
عبد الوهاب عيساوي
الرقم الدولي
9789938241396
الوصف خمس شخصيات تتشابك في فضاء زمني ما بين 1815 إلى 1833، ابتداءً من معركة واترلو وانتهاء برحيل اللجنة الإفريقية عن الجزائر. كل شخصية لها حكايتها المتفردة بها، غير أنها تشارك مدينة المحروسة-الجزائر-تفاصيل كثيرة، أوّل هذه الشخصيات الصحفي ديبون الذي جاء في ركاب الحملة على الجزائر كمراسل صحفي، ثم رحل عنها وعاد مرة أخرى إليها بسبب حادثة كَتَب عنها في الجريدة التي يعمل بها، وكافيار الذي كان جنديا في جيش نابليون، بعد هزيمة واترلو يجد نفسه أسيرا في الجزائر، ثم مُخططا للحملة. شخصيتان فرنسيتان تتباين مواقفهما من الحملة، والهدف منها. ثلاث شخصيات جزائرية تتباين مواقفها هي الأخرى من الوجود العثماني في الجزائر، وفي طريقة التعامل مع الفرنسيين، يميل ابن ميار وهو أحد الأعيان إلى السياسة كوسيلة لبناء العلاقات مع بني عثمان، وحتى الفرنسيين، بينما حمّة السّلّاوي وهو من وسط شعبي له وجهة نظر أخرى، الثورة هي الوسيلة الوحيدة للتغيير. أما الشخصية الخامسة فهي دوجة، المعلقة بين كل هؤلاء، تنظر إلى تحولات المحروسة ولكنها لا تستطيع إلا أن تكون جزءا منها، مرغمة على تقبل كل ما حدث لها، بدءًا من رحيلها عن الريف بسبب الوباء، وفرارها من مزرعة القنصل بعد موت والدها، إلى غاية إرغامها على الحياة في مبغى، ثم تعيش انتظارا للسلاوي في بيت ابن ميار. التفاصيل الناشر: دار ميم للنشر الترقيم الدولي: 9789938241396 سنة النشر: 2018 اللغة: عربي عدد الصفحات: 388 عدد الأجزاء: 1

الوصف

خمس شخصيات تتشابك في فضاء زمني ما بين 1815 إلى 1833، ابتداءً من معركة واترلو وانتهاء برحيل اللجنة الإفريقية عن الجزائر. كل شخصية لها حكايتها المتفردة بها، غير أنها تشارك مدينة المحروسة-الجزائر-تفاصيل كثيرة، أوّل هذه الشخصيات الصحفي ديبون الذي جاء في ركاب الحملة على الجزائر كمراسل صحفي، ثم رحل عنها وعاد مرة أخرى إليها بسبب حادثة كَتَب عنها في الجريدة التي يعمل بها، وكافيار الذي كان جنديا في جيش نابليون، بعد هزيمة واترلو يجد نفسه أسيرا في الجزائر، ثم مُخططا للحملة.

شخصيتان فرنسيتان تتباين مواقفهما من الحملة، والهدف منها. ثلاث شخصيات جزائرية تتباين مواقفها هي الأخرى من الوجود العثماني في الجزائر، وفي طريقة التعامل مع الفرنسيين، يميل ابن ميار وهو أحد الأعيان إلى السياسة كوسيلة لبناء العلاقات مع بني عثمان، وحتى الفرنسيين، بينما حمّة السّلّاوي وهو من وسط شعبي له وجهة نظر أخرى، الثورة هي الوسيلة الوحيدة للتغيير.

أما الشخصية الخامسة فهي دوجة، المعلقة بين كل هؤلاء، تنظر إلى تحولات المحروسة ولكنها لا تستطيع إلا أن تكون جزءا منها، مرغمة على تقبل كل ما حدث لها، بدءًا من رحيلها عن الريف بسبب الوباء، وفرارها من مزرعة القنصل بعد موت والدها، إلى غاية إرغامها على الحياة في مبغى، ثم تعيش انتظارا للسلاوي في بيت ابن ميار.

التفاصيل
الناشر: دار ميم للنشر
الترقيم الدولي: 9789938241396
سنة النشر: 2018
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 388
عدد الأجزاء: 1