إسماعيل باشا روبير سوليه
إسماعيل باشا
إسماعيل باشا

إسماعيل باشا

الكاتب: روبير سوليه
CHF 23.00 2300
2 نسخ متوفر في المكتبة
  • تم ارسال طلبك سيتم التواصل معك بخصوص هذا الطلب
  • اطلب من فضلك قبل
إسم الكتاب
إسماعيل باشا
الكاتب
روبير سوليه
الرقم الدولي
9786140600027
إسماعيل باشا خديويّ مصر ثائر عباس إسماعيل باشا – اعتبره البعض كارثة حلّت على مصر بينما اعتبره آخرون مُصلِحًا كبيرًا، لكنّه في النهاية كان الوحيد الذي لُقِّب بـ«العظيم». هذا كتاب عن سيرة إسماعيل باشا، الخديويّ الأوّل، حفيد محمّد علي، الذي عُرف بولعه بالبذخ، ولكن أيضًا بإنجازاته الكثيرة، وبالتحديث الذي شغله طوال فترة حكمه. وُلِد إسماعيل باشا عام 1830، وحكم مصر منذ 1863 حتى 1879. وعلى عكس جدّه صاحب الأصول التركيّة-المقدونيّة، الذي استحوذ على السلطة بقوّة السلاح، قُدِّمت لإسماعيل مصر مزدهرة ذات موقع استراتيجي على طريق الهند. معه، بدأت رحلة التحديث في بلادٍ راحت تتشبّه بالقوى الأوروبّية الكبرى: قناة السويس. مناهج مُستعارة من الغرب لتحديث قطاع التعليم. إصلاح النظام القضائي. تطوير في البنى التحتيّة وطرق المواصلات. كلّ ذلك، يضاف إليه أيضًا أموال طائلة صرفها إسماعيل باشا في سبيل الحصول على لقب «الخديويّ» من الباب العالي. في النهاية، وبعد تنازله مرغمًا عن العرش عام 1879، توارث ولاة مصر إنجازاته ولقبه، ولكن أيضًا بلادًا على حافّة الهاوية. «تتغذّى أدواره الثلاثة، كصحفي وكاتب مقالات وروائي، من بعضها البعض، وتمنح نصوصه متعةً إضافيّة للقرّاء.» — Les Cahiers de l’Orient روبير سوليه – وُلِد روبير سوليه في القاهرة، وعمل صحفيًّا في جريدة Le Monde مدّة طويلة، وكاتبًا في صحيفة Le 1 الأسبوعيّة، فسخّر العديد من مقالاته لمصر، بلده الأصلي. وقد ألّف كتبًا عديدة، نقلت منها نوفل إلى العربية: «السادات» (2015)، «وجوه مصر الحديثة» (2020)، ورواية «فندق مهرجان» (2017) الدمغة: نوفلتاريخ النشر: 2022دد الصفحات: 272المقاييس: 23*15الوزن: 400

إسماعيل باشا

خديويّ مصر

ثائر عباس

إسماعيل باشا – اعتبره البعض كارثة حلّت على مصر بينما اعتبره آخرون مُصلِحًا كبيرًا، لكنّه في النهاية كان الوحيد الذي لُقِّب بـ«العظيم».
هذا كتاب عن سيرة إسماعيل باشا، الخديويّ الأوّل، حفيد محمّد علي، الذي عُرف بولعه بالبذخ، ولكن أيضًا بإنجازاته الكثيرة، وبالتحديث الذي شغله طوال فترة حكمه.
وُلِد إسماعيل باشا عام 1830، وحكم مصر منذ 1863 حتى 1879. وعلى عكس جدّه صاحب الأصول التركيّة-المقدونيّة، الذي استحوذ على السلطة بقوّة السلاح، قُدِّمت لإسماعيل مصر مزدهرة ذات موقع استراتيجي على طريق الهند. معه، بدأت رحلة التحديث في بلادٍ راحت تتشبّه بالقوى الأوروبّية الكبرى: قناة السويس. مناهج مُستعارة من الغرب لتحديث قطاع التعليم. إصلاح النظام القضائي. تطوير في البنى التحتيّة وطرق المواصلات. كلّ ذلك، يضاف إليه أيضًا أموال طائلة صرفها إسماعيل باشا في سبيل الحصول على لقب «الخديويّ» من الباب العالي. في النهاية، وبعد تنازله مرغمًا عن العرش عام 1879، توارث ولاة مصر إنجازاته ولقبه، ولكن أيضًا بلادًا على حافّة الهاوية.

«تتغذّى أدواره الثلاثة، كصحفي وكاتب مقالات وروائي، من بعضها البعض، وتمنح نصوصه متعةً إضافيّة للقرّاء.»
— Les Cahiers de l’Orient

روبير سوليه – وُلِد روبير سوليه في القاهرة، وعمل صحفيًّا في جريدة Le Monde مدّة طويلة، وكاتبًا في صحيفة Le 1 الأسبوعيّة، فسخّر العديد من مقالاته لمصر، بلده الأصلي. وقد ألّف كتبًا عديدة، نقلت منها نوفل إلى العربية: «السادات» (2015)، «وجوه مصر الحديثة» (2020)، ورواية «فندق مهرجان» (2017)

الدمغة: نوفل
تاريخ النشر: 2022
دد الصفحات: 272
المقاييس: 23*15
الوزن: 400