ثلاثية غرناطة رضوى عاشور
ثلاثية غرناطة
ثلاثية غرناطة

ثلاثية غرناطة

الكاتب: رضوى عاشور
CHF 23.00 2300
4 نسخ متوفر في المكتبة
  • تم ارسال طلبك سيتم التواصل معك بخصوص هذا الطلب
  • اطلب من فضلك قبل
إسم الكتاب
ثلاثية غرناطة
الكاتب
رضوى عاشور
الرقم الدولي
9789770907375
"ثلاثية غرناطة" وهي ثلاثية روائية تتكون من ثلاث روايات للكاتبة المصرية رضوى عاشور و هم على التوالي : غرناطة - مريمة - الرحيل. و تدور الأحداث في مملكة غرناطة بعد سقوط جميع الممالك الإسلامية في الأندلس، و تبدأ أحداث الثلاثية في عام 1491 و هو العام الذي سقطت فيه غرناطة بإعلان المعاهدة التي تنازل بمقتضاها أبو عبد الله محمد الصغير آخر ملوك غرناطة عن ملكه لملكي قشتالة و أراجون و تنتهي بمخالفة آخر أبطالها الأحياء على لقرار ترحيل المسلمين حينما يكتشف أن الموت في الرحيل عن الأندلس و ليس في البقاء.ففي هذه الراوية سردت رضوى قصة عائلة غرناطية يتكون أفرادها من الجد إلى الحفيد، استطاعت من خلالها توصيف حال دقيق للظروف الاجتماعية والسياسية والدينية التي عاشها الأندلسيون عقب سقوط أوطانهم، كما أبدعت المؤلفة في صياغة الحالة النفسية للأندلسيين المرابطين في بلادهم إثر ما عانوه من ظلم وقهر وطمس للهوية وحرمان من ممارسة أبسط حقوقهم الإنسانية وذلك من خلال تصوير انفعالات وأحاسيس أبطال الرواية الذين توالى رحيلهم فرداً فرداً في كل فصل، وكأن عاشور تجسدّ قصة الأندلس فيهم مع سقوط المدن التي تعاقبت واحدة تلو الأخرى.معلومات حول الكتاب :عدد الصفحات : 515 صفحةالقياس : 13.5 * 19.5 سمالوزن : 600 غغلاف الكتاب : غلاف ورقيترجمة : لا يوجددار النشر : دار الشروق


"ثلاثية غرناطة" وهي ثلاثية روائية تتكون من ثلاث روايات للكاتبة المصرية رضوى عاشور و هم على التوالي : غرناطة - مريمة - الرحيل. و تدور الأحداث في مملكة غرناطة بعد سقوط جميع الممالك الإسلامية في الأندلس، و تبدأ أحداث الثلاثية في عام 1491 و هو العام الذي سقطت فيه غرناطة بإعلان المعاهدة التي تنازل بمقتضاها أبو عبد الله محمد الصغير آخر ملوك غرناطة عن ملكه لملكي قشتالة و أراجون و تنتهي بمخالفة آخر أبطالها الأحياء على لقرار ترحيل المسلمين حينما يكتشف أن الموت في الرحيل عن الأندلس و ليس في البقاء.
ففي هذه الراوية سردت رضوى قصة عائلة غرناطية يتكون أفرادها من الجد إلى الحفيد، استطاعت من خلالها توصيف حال دقيق للظروف الاجتماعية والسياسية والدينية التي عاشها الأندلسيون عقب سقوط أوطانهم، كما أبدعت المؤلفة في صياغة الحالة النفسية للأندلسيين المرابطين في بلادهم إثر ما عانوه من ظلم وقهر وطمس للهوية وحرمان من ممارسة أبسط حقوقهم الإنسانية وذلك من خلال تصوير انفعالات وأحاسيس أبطال الرواية الذين توالى رحيلهم فرداً فرداً في كل فصل، وكأن عاشور تجسدّ قصة الأندلس فيهم مع سقوط المدن التي تعاقبت واحدة تلو الأخرى.



معلومات حول الكتاب :
عدد الصفحات : 515 صفحة
القياس : 13.5 * 19.5 سم
الوزن : 600 غ
غلاف الكتاب : غلاف ورقي
ترجمة : لا يوجد
دار النشر : دار الشروق