التابع ينهض
رضوى عاشور
إن الذى دفعنى للبدء فى هذة الدراسة وشجعنى على الاستمرار فيها قناعة عميقة بضرورة الأتصال الثقافي بين بلاد العالم الثالث عمومًأ، والقارة الأفريقية بشكل خاص، ليس فقط لما تواجهه هذه البلاد من مشاكل مشتركة وتطلعات مماثلة، ولكن أيضًا لما فى فنونها آدابها من قيم الثقافة الإنسانية. الوطن دائمًا هو المحور والمرتكز ، هذة هى الحقيقة الأولى التى تواجة دارس الرواية فى غرب أفريقيا. تختلف الأمزجة والرؤى والأساليب الفنية وتتفاوت القدرات ولكن الوطن، تاريخه، جراحه، واقعه المعاصر ، هو دائمًا الشاغل الرئيس. ست سنوات استغرقتها رضوى عاشور فى جمع مادة هذة الكتاب، لتجيب عن سؤال « هل صحيح ما يقوله البعض من أن الأدب الأفريقي الحديث يستمد قوته من كونه ردًا على أوضاع سياسة، بعينها وأنه بالتالى يفقد هذة القيمة بزوال تلك الأوضاع؟». أقل
عن الطبعة
نشر سنة 2016371 صفحة
371 صفحة
إسم الكتاب
التابع ينهض
الرقم الدولي
9789770933978
إن الذى دفعنى للبدء فى هذة الدراسة وشجعنى على الاستمرار فيها قناعة عميقة بضرورة الأتصال الثقافي بين بلاد العالم الثالث عمومًأ، والقارة الأفريقية بشكل خاص، ليس فقط لما تواجهه هذه البلاد من مشاكل مشتركة وتطلعات مماثلة، ولكن أيضًا لما فى فنونها آدابها من قيم الثقافة الإنسانية. الوطن دائمًا هو المحور والمرتكز ، هذة هى الحقيقة الأولى التى تواجة دارس الرواية فى غرب أفريقيا. تختلف الأمزجة والرؤى والأساليب الفنية وتتفاوت القدرات ولكن الوطن، تاريخه، جراحه، واقعه المعاصر ، هو دائمًا الشاغل الرئيس. ست سنوات استغرقتها رضوى عاشور فى جمع مادة هذة الكتاب، لتجيب عن سؤال « هل صحيح ما يقوله البعض من أن الأدب الأفريقي الحديث يستمد قوته من كونه ردًا على أوضاع سياسة، بعينها وأنه بالتالى يفقد هذة القيمة بزوال تلك الأوضاع؟». أقل
عن الطبعة
نشر سنة 2016371 صفحة