كتاب التلميذ
يضم الكتاب 16 وحدة تعليمية تعرض الجوانب الهامة لمحيط الطفل وحياته اليومية
وقد جاء تصميم الوحدات كما يلي
الحوار : افتتحت كل وحدة بحوار سهل قصير، يضم الجانب اللغوي من أصوات ومفردات وتعبيرات وتراكيب نحوية. والهدف من الحوار هو تسهيل عملية التعلم والتعليم وتمكين التلميذ من استعمال اللغة والتواصل بها
المفردات : وهي المفردات الواردة في الحوار مصحوبة برسوم صغيرة حتى تُيسّر عملية الفهم والادراك
الكلام : يحتوي على تمارين الكلام، بشكل ثنائي، حتى يُكسب التلميذ الطلاقة في استخدام اللغة، ولتحقيق التفاعل والمشاركة والتواصل بين التلاميذ. وهي تستثمر المادة اللغوية التي وردت في الحوار
المفردات الجديدة : وهي مفردات حسية مصورة، هدفها إثراء رصيد الطفل اللغوي، وتزويده بمفردات جديدة غير موجودة في نص الحوار
القراءة : هي إحدى المهارات الأساسية التي يسعى دارس اللغة العربية الى اكتسابها. فنصوص القراءة متكونة من مفردات وعبارات نصوص الحوار. فهي لا تقدم مادة لغوية جديدة حتى يتيسّر على التلميذ قراءتها وفهمها
المعجم المصور
يحتوي كتاب التلميذ على معجم مصور ورد في نهايته، وهو يشتمل على الكلمات الحسية التي جاءت في الدروس، حتى تبقى معانيها حية في ذاكرة التلميذ
Auteur | Habib AFFES |
Collection | J’aime l’arabe |
ISBN : 978-2-35540-011-7 | Nbre pages : 64 p. |
Format : 23 cm x 28 cm | |
Paru le : juillet 2008 | Âge : 8 ans. |
سلسلة : أحب اللغة العربية - هي سلسلة متكاملة في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، وتغطي مستويات التعليم الابتدائي
سلسلة مناسبة لمن يدرس العربية بمعدل أكثر من ساعتين في الأسبوع
ننصح من يدرس أقل من ساعتين في الأسبوع باستعمال سلسلة أتعلم العربية - المنهج الميسر - التي سبق التعريف بها
سلسلة : أحب اللغة العربية - مكونة من 3 مستويات : المستوى الأول - المستوى الثاني -المستوى الثالث
تليها مباشرة سلسلة : أحب العربية وأتعلمها، المستويات الرابع والخامس والسادس
تعريف موجز بسلسلة ”أحب اللغة العربية
هي سلسلة في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، وتغطي مستويات التعليم الابتدائي (من المستوى الأول الى المستوى السادس- من 6 الى 11 عاما تقريبا) وتجدون تعريفا مفصلا لأهم ملامح السلسلة في دليل المعلم. وهي مكملة لسلسلة العربية في الروضة (من 3 الى 5 سنوات). وهي منهج تعليمي متطور، يعرض العربية عرضا تربويا شيقا ويلبي حاجات الأطفال غير الناطقين بالعربية والمقيمين في الغرب. وتتميز بالشمول والتكامل. وهي تنظر الى اللغة على أنها مجموعة من المهارات العامة والأنشطة الخاصة، يسعى المعلم إلى إكسابها الطفل عن طريق التواصل معه، وإشراكه في اكتشافها ثم إدراكها ثم معالجتها وتوظيفها، لا عن طريق فرضها عليه ليتلقّاها بالتلقين
وتهدف السلسلة الى تحقيق تعليم العربية للأطفال بأفضل الوسائل وأحدثها من خلال تمكينهم من الكفايات التالية: الكفاية اللغوية (التي تضم المهارات اللغوية الأربع : الاستماع والكلام والقراءة والكتابة - والعناصر اللغوية الثلاثة: الأصوات والمفردات والتراكيب النحوية) والكفاية الاتصالية (القدرة على الاتصال بأهل اللغة كلاما وكتابة) والكفاية الثقافية (عرض أنماط الثقافة العربية الاسلامية بأسلوب جذاب ومشوق للطفل في هذه السن، وإمداده بألوان من الثقافة العامة المشتركة بين الأطفال في الغرب في هذه المرحلة)
تعتمد السلسلة على اللغة العربية الفصحى، ولا تستخدم أي لهجة من اللهجات العربية العامة ولا تستعين بلغة وسيطة. وتهتدي بأحدث الطرائق والأساليب التي توصل إليها علم تعليم اللغات الأجنبية، مع مراعاة طبيعة اللغة العربية. وتهتدي كذلك بمقررات وتعليمات الإطار الأوروبي الـمَرجعي والمشترك في تعليم اللغات الحية في أوروبا : (Cadre européen commun de référence pour les langues) الصادر عن البرلمان الأوروبي. ويمثل هذا الإطار المرجعية الأساسية التي توجه تعليم اللغات الحية في أوروبا من جميع النواحي (الأهداف، المحتوى، طرائق وأساليب التدريس، الخ...). وهو نتيجة عمل خبراء متخصصين في تعليم اللغات الحية في 41 دولة أوروبية عضوة في البرلمان الأوروبي. وهدفنا من ذلك هو أن تأخذ اللغة العربية مكانتها اللائقة بها في أوروبا وفي الغرب عامة الى جانب اللغات الحية الأخرى