لا نأسف على الإزعاج أحمد خيري العمري
لا نأسف على الإزعاج
لا نأسف على الإزعاج
لا نأسف على الإزعاج
لا نأسف على الإزعاج
لا نأسف على الإزعاج
لا نأسف على الإزعاج

لا نأسف على الإزعاج

الكاتب: أحمد خيري العمري
CHF 18.00 1800
1 نسخة متوفر في المكتبة
* معلومات ضرورية
  • تم ارسال طلبك سيتم التواصل معك بخصوص هذا الطلب
  • اطلب من فضلك قبل
إسم الكتاب
لا نأسف على الإزعاج
الكاتب
أحمد خيري العمري
الرقم الدولي
9789777640404
كتاب لا نأسف على الإزعاج هي من أشهر أعمال الدكتور والكاتب أحمد خيري العمري. وقد حقق هذا الكتاب شهرةً كبيرة في الأوساط الثقافية والشبابية. كما حقق هذا الكتاب مبيعات ضخمة، فتصدر الكتب الأكثر مبيعًا لهذا الكاتب. وقد حقق هذا الكتاب شهرة كبيرة وذلك نظرًا لفرادة أسلوب الكاتب وسلاسته. فأسلوب الدكتور أحمد خيري العمري يتميز ببساطته بالنسبة للعامي وجودته بالنسبة للمثقف. فهو يعتمد على تبسيط العبارة والبُعد عن الكلام المُنمق الزائد عن الحد. ويُعد كتاب لا نأسف على الإزعاج بمثابة مسودة لبرنامجه التليفزيوني الأول الذي أطلق عليه نفس الاسم “لانأسف على الإزعاج“. وكان انطلاق هذا البرنامج بعدما حاول تحويل كتابه كيمياء الصلاة إلى برنامج تليفزيوني لكنه فشل في ذلك. فجاء برنامجه الآخر كبداية لتفوقه في المجال التليفزيوني. وفي هذا الكتاب يحاول المؤلف أن يتحدث عن أزمة منتصف العمر، وقد احتوى هذا الكتاب على حزمة جديدة من المعلومات التي لم يذكرها العمري في البرنامج التلفازي. يحاول العمري في هذا الكتاب تحطيم الأصنام القديمة والقناعات الساذجة.

كتاب لا نأسف على الإزعاج هي من أشهر أعمال الدكتور والكاتب أحمد خيري العمري. وقد حقق هذا الكتاب شهرةً كبيرة في الأوساط الثقافية والشبابية. كما حقق هذا الكتاب مبيعات ضخمة، فتصدر الكتب الأكثر مبيعًا لهذا الكاتب.

وقد حقق هذا الكتاب شهرة كبيرة وذلك نظرًا لفرادة أسلوب الكاتب وسلاسته. فأسلوب الدكتور أحمد خيري العمري يتميز ببساطته بالنسبة للعامي وجودته بالنسبة للمثقف. فهو يعتمد على تبسيط العبارة والبُعد عن الكلام المُنمق الزائد عن الحد.

ويُعد كتاب لا نأسف على الإزعاج بمثابة مسودة لبرنامجه التليفزيوني الأول الذي أطلق عليه نفس الاسم “لانأسف على الإزعاج“. وكان انطلاق هذا البرنامج بعدما حاول تحويل كتابه كيمياء الصلاة إلى برنامج تليفزيوني لكنه فشل في ذلك. فجاء برنامجه الآخر كبداية لتفوقه في المجال التليفزيوني.

وفي هذا الكتاب يحاول المؤلف أن يتحدث عن أزمة منتصف العمر، وقد احتوى هذا الكتاب على حزمة جديدة من المعلومات التي لم يذكرها العمري في البرنامج التلفازي. يحاول العمري في هذا الكتاب تحطيم الأصنام القديمة والقناعات الساذجة.